عفرين الحب
اهلا بكم في موقع منتديات عفرين الحب
عفرين الحب
اهلا بكم في موقع منتديات عفرين الحب
عفرين الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أجمل المدن مدينتي مدينة الحب والسلام
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بعد انقطاع طويل عودة موقع عفرين الحب إلى متابعة النشر وتقديم كل ما هو جديد
المواضيع الأخيرة
» بيان شجب لتصريحات برهان غليون
هل هناك حضارة كردية Icon_minitimeالجمعة أبريل 20, 2012 5:08 am من طرف efrinavin

» دعوة الى التظاهر في جمعة هنا كوردستان 20 نيسان
هل هناك حضارة كردية Icon_minitimeالجمعة أبريل 20, 2012 5:04 am من طرف efrinavin

» فرق الرقص الشعبي في عفرين
هل هناك حضارة كردية Icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 20, 2010 9:16 pm من طرف janziyos

» فرق الرقص الشعبي في عفرين
هل هناك حضارة كردية Icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 20, 2010 9:14 pm من طرف janziyos

» من شعر جيكر خون
هل هناك حضارة كردية Icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 20, 2010 9:12 pm من طرف janziyos

» موقع وياكم _ wayyacom
هل هناك حضارة كردية Icon_minitimeالسبت يوليو 31, 2010 6:38 pm من طرف efrinavin

» تشّرد الحب(1)...
هل هناك حضارة كردية Icon_minitimeالجمعة يوليو 30, 2010 9:18 pm من طرف efrinavin

» نتائج شهادات التعليم الاساسي في سوريا الصف التاسع
هل هناك حضارة كردية Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 27, 2010 9:01 pm من طرف efrinavin

» قناة كوردية جديدة
هل هناك حضارة كردية Icon_minitimeالأحد يوليو 25, 2010 1:51 am من طرف janziyos

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مارس 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
اليوميةاليومية

 

 هل هناك حضارة كردية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
efrinavin
Admin
Admin
efrinavin


عدد المساهمات : 27
الرتب : 74
تاريخ التسجيل : 04/07/2010

هل هناك حضارة كردية Empty
مُساهمةموضوع: هل هناك حضارة كردية   هل هناك حضارة كردية Icon_minitimeالأربعاء يوليو 07, 2010 11:20 pm

الحضارة الكوردية من أقدم الحضارات في الشرق الأوسط وبل نقول من الحضارات الأساسية في المنطقة بلا منازع , ويعد الكورد من السكان الأصليين في المنطقة منذ فجر التاريخ وأن المكتشفات الأثرية والبحوث العلمية أثبتت ذلك بشكل واضح وجلي وأن قيام عدد من الإمبراطوريات والإمارات الكوردية المهمة والتي لعبت أدواراً بارزة وكبيرة في حياة المجتمع آنذاك كانت لها بصمات واضحة في التاريخ القديم ومن هذه الإمبراطوريات , إمبراطورية ميتانيا سنة (1450) ق.م عاصمتها (واش كاني – رأس العين الحالية الواقعة شمال سوريا ) كانت المؤشر الواضح على عمق الوجود الكوردي ودوره الفعّال في الحضارات البشرية وتاريخها وكذلك تعد ميديا الكوردية ( 612 ) ق.م أول انطلاقة لوضع وبروز أول شكل من أشكال الديمقراطية على الأرض حيث أنها حققت (العدالة – والمساواة – والإخاء) بين شعوب وقبائل المناطق التي كانت تحت نفوذها آنذاك , إنها منطقة الحضارات الإنسانية الأولى وكذلك أولى الديانات السماوية من عهد نبي نوح وإبراهيم عليهما السلام ( ودليل ذلك آثار سفينة نوح على جبل جودي الواقعة على أرض كوردستان ) , وكذلك أرض أهل الكهف إلى غير ذلك من الأديان كالزردشتية إيزيدية وغيرها , ولعلى أول من آمن من الشعوب بوحدانية الله قبل الميلاد شعوب كوردستان , ولأن الصراع بين االكورد والشعوب الغازية أخذ أشكالاً متعددة وذلك طوال الحقبات التاريخية من قديمها إلى أوسطها ومن ثم حديثها . ينبغي لنا أن نقول بأن أرض كوردستان كانت مرآة مصقلة لهذا الصراع بعهوده المختلفة حيث أنهم حاربوا أسكندر المقدوني ق.م حرب عصابات طاحنة لذا يعتبرون أول الشعوب في استخدام نوع جديد من المعارك ويعود لهم الفضل الأول في ممارسة الدفاع المشروع عن النفس والتشبث بالأرض ولعل شعبها شاهد حي على حتمية البقاء المتجذر وقدمها .
الكورد في العهد الإسلامي شاهد خلالها محاولات عديدة المغولية والتركية والفارسية أما الكورد لم يستفيدوا من مثل هذه الظروف و الأوضاع السائدة حين ذاك كما هو المطلوب و اسهموا بنشاط في تلك الأحداث وانضموا خلالها تارة إلى هذه الجهة وأخرى إلى تلك من الجهتين المتنافستين والمرشحين فيهما لتسلم السلطة , وقد كان لهم دور في المناورات التي كانت تجري بين الخليفة والبويهيين والديالمة والسلاجقة.. إلخ . والسبب في كل ذلك يعود إلى عدم اتحادهم وعدم توافقهم المشؤوم فيما بينهم .
هناك أسطورة شرقية تشرح لنا بطريقتها الخاصة هذا الإخفاق الكوردي. تقول الأسطورة أنه عندما بدأ الرسول محمد (ص) يبشر بدعوته , تقدم إليه جميع قادة العالم مسرعين في تقديم فروض الطاعة والولاء له . وقد كلف ( أوغوز خان ) الذي كان يحكم تركستان أميراً كوردياً من بغداد أسمه (زمين) ليقوم عنه بهذه المهمة. وعندما رأى الرسول هذا الرجل ذات النظرة الثاقبة واللون الداكن , استفسر منه عن قوميته . وعندما علم أنه كردي , فجفل منه ..... و قال بما معناه ( ...لو اتحدت هذه الأمة لحيرت العالم بأجمعه ). فكيف يفسرون هذه الرواية اللامنتهي السائد .... في الواقع لم تمنع هذه الظروف الكورد من ممارسة دورهم الفعال و الريادي فظهور صلاح الدين الأيوبي وهو كردي ومؤسس السلالة الأيوبية للفترة من 1169–1250خير شاهد على ذلك وتكرر الحال مرة أخرى مع كريم خان زند على العرش الإيراني للفترة من 1760 – 1779 , فقد تمكن القاجاريون , خصوم السلالة الملكية الزندية وبمساعدة بعض الأمراء الكورد ( أردلان ومكري ) من القضاء على تلك السلالة . ويمكننا أن نورد , بمراجعتنا لكتاب ( شرفنامه) أمثلة عديدة على حالات انضم فيها الكورد تارة إلى شاه فارس وأخرى إلى سلطان الدولة العثمانية. لقد صرفوا جهودهم , بسبب التنافس القائم بينهم, في خدمة قضية ليست قضيتهم , إلا إذا افترضنا ..... ؟ كتب الكاتب الوطني الكوردي حسين حزني في دراسته ( غنجه ى بهارستان = براعم الروض الربيعي ) – باللغة الكوردية- : أن تأثير الإسلام كان شيئاً لبني قومه , وأن تاريخ شعبه زوّر تزويراً فاحشاً. وذهب البروفيسور رشيد ياسمي – وهو من كَوران – في مؤلفه باللغة ا لفارسية ( الكرد وروابطهم العرقية والتاريخية) – "178 " – إلى الاستنتاج نفسه .
ويكفي أن نشير إلى الشاعر الكوردي الكبير ( أحمد خاني ) الذي ولد في سنة 1061 هجرية (القرن السابع عشر ). إنه يصور في ملحمته الشعرية العظيمة (مم وزين ) كوردستان وكأنها سجين مقيد بالأغلال , ويبين لنا الشاعر الوسائل والسبل التي ينبغي اللجوء إليها من أجل إنقاذ وطنه مما هو عليه , ويقول : " إنني حائر في المصير الذي خصه الله للكورد .. هؤلاء الكورد الذين بلغوا المجد بسيوفهم , كيف يصبح منعهم من حكم أنفسهم بأنفسهم وإخضاعهم لسلطة الآخرين ؟...إن الترك والفرس محاطون بأسوار كوردية , وكلما تحركت جيوش العرب والترك سبح الكورد في الدماء التي يسفكها هؤلاء... إننا متفرقون دوماً وعلى خلاف فيما بيننا , ولا يخضع الواحد منا للآخر ... أما إذا اتحدنا جميعاً , فلن يستطيع هؤلاء الوقوف في وجهنا .. " .
ولو أن (خاني) عاش في القرن الحادي عشر لربما أخذ التاريخ الكوردي لنفسه مجرى آخر غير مجراه الحالي ... ورغم أن الكرد يتحرقون شوقاً في نفوسهم إلى ضرورة تكوين دولة وطنية , إلا أن الظروف و المصالح تلعب أدوارها. إنهم يمثلون أمة بكامل مقاييسها , ولكن بدون دولة بالفعل , تجري الرياح بما لا تشتهي السفن .. بينما التشتت العشائري وسيادة الأفكار الدخيلة لعب دوراً فعالاً في الحيلولة دون تأسيس دولة كردية . العلماء والباحثين جميعاً أعطوا فكرة موجزة عن مصير الكورد في تاريخ الدول الإسلامية. إذاً تنقسم إلى ثلاثة مراحل . الأولى للفترة الممتدة من الفتح العربي وما بعد غزو المغول , أي بين القرنين الحادي عشر والخامس عشر حيث ظهرت سلالات وانقرضت أخرى بحد السيف . وقد استفاد بعض الزعماء الكورد من تلك الظروف دون أن ينشئوا شيئاً مستديماً .
أما المرحلة الثانية فتمتد من القرن السادس عشر إلى أواسط القرن التاسع عشر حيث نشأت في كل من إيران وتركيا دولتان تبلورتا نسبياً لضمان بعض الإمارات والإقطاعيات الكوردية المتنافسة. أما المرحلة الثالثة والأخيرة فهي التي تبدأ من القضاء على تلك الإقطاعيات والإمارات حتى ثورات ( تركيا الفتاة ) والفرس , وفيها ظهرت التباشير الأولى للحركة الوطنية الكردية.
ومن الأمور الجوهرية الفترة المقاومة العنيفة التي أبداها الكورد تجاه الحكام عند فتح كل من ( حلوان) و (تكريت) (607 – 616) والموصل والجزيرة وأرمينيا الجنوبية ( كما ذكر ذلك كل من ابن الأثير والطبري و البلاذري ) . ويمكن تفسير هذه المقاومة بأنها نابعة من الأسباب الاجتماعية حيث واجهت الشعوب بعدها صراعاً على مناطق النفوذ على حساب الآخرين , كما كانوا يتقاتلون من أجل الكلأ والمراعي . ولأجل أن يجذبوا إليهم الكورد لهم فقد استخدام البعض دبلوماسية الزواج و خير مثال على ذلك زواج الفرعون من نفرتيتي الأميرة الميتانية وكانت والدة مروان بن محمد آخر الخلفاء الأمويين كردية .
وحتى بعد دخولهم الإسلام شارك الكرد في أكثر من ثورة كثورة العبيد الزنج التي نشبت عام 875 .
المرحلة الأولى من التاريخ الكرد , من القرن السابع
حتى القرن الخامس عشر :
من بين الإمارات الكوردية التي استمرت فترة طويلة ولها شهرة تاريخية واسعة , نذكر إمارة الشداديين . تأسست هذه الإمارة حوالي العام 951 (340 هـ) من قبل محمد شداد بن كرتو الذي ينتسب إلى عشيرة ( روادي ) وهي العشيرة نفسها التي ينتسب إليها صلاح الدين الأيوبي. وفي عام 1072 (465 هـ) انقسمت هذه الإمارة إلى قسمين ( كَنجه ) و ( آنى ) وهي مدينة كانت تقع حيناً في أيدي الجورجيين ( 1124 – 1126 ) ثم في أيدي الشداديين ( 1126 – 1161 ) ومن ( 1165 – 1174 ). وقد قضى على هذه الإمارة ملكشاه السلجوقي .
وتأسست إمارة كوردية أخرى عام 959 (348 هـ) في إقليم الجبال من قبل (حسنويه بن حسن) رئيس فرع ( برزيكان ) الذي كان عاملاً لدى ركن الدولة البويهي . وقد قضى على إمارتهم شمس الدولة البويهي عام 1015 (406 هـ) .
والإمارة الكوردية التالية التي اشتهرت أكثر من غيرها من الإمارات الكوردية هي إمارة المروانيين التي تأسست من قبل أبي علي بن مروان بن دوستك واستمرت من 990 (380 هـ) حتى سنة 1096 (489 هـ) وكانت منطقة حكمه تمتد من ديار بكر إلى سهول الجزيرة للفترة من 1025 – 1031 . ومن بين الأمراء المروانيين نذكر أبا نصر أحمد ( 402 – 453 هـ ) الذي اشتهر بذكائه وعدله وثقافته الواسعة رغم أنه كان ميالاً إلى اللهو
وإمارة عناز ( 380 – 510 هـ ) التي تأسست في منطقة الجبال عام 1116 , وكذلك إمارة (شوانكاره) التي تأسست في بلاد فارس في القرن الحادي عشر , رغم وجود شك لدى البعض حول أصلهم الكردي . وكذلك إمارة ( هزار أسب ) التي تكونت خلال الفترة 1148 – 1339 في منطقة لورستان الكبرى . ورغم أن (شرفنامه) يعتبر اللور من الكرد .
وأخيراً الإمارة الأيوبية (1169 – 1250) التي لا ينكر أحد كرديتها , وقد امتد سلطانها على كل من مصر و بلاد الشام و كوردستان.
أما المرحلة الثانية من التاريخ الكوردي منذ بداية القرن السادس عشر حتى منتصف القرن التاسع عشر .
النظام الإقطاعي في كل من الدولة العثمانية وإيران :
خلال هذه الحقبة الزمنية تكونت نهائياً كل من الدولتين الكبيرتين العثمانية التركية والإيرانية . وبقيامهما بقي مجال محدود أمام الشعب الكردي لنيل استقلاله . وعندما حضر أحد عشر زعيماً كوردياً أمام الشاه اسماعيل الصفوي المتصف ومؤسس السلالة الصفوية في مدينة (خوى) أمر بزجهم جميعاً في السجن وعين أشخاصاً آخرين من أتباعه في أماكنهم بدلاً منهم . وبالعكس كان السلاطين العثمانيون أكثر دبلوماسية ونجحوا في كسب ود الكرد بعد معركة(جالديران) عام 1514التي كانت هزيمة دموية نكراء للفرس. وقد كلف حكيم إدريس البدليسي وهو كردي بالسعي لإدخال وطنه في نظام الدولة العثمانية والانضمام إليها . مع ذلك استخدم الترك سياسة (فرق تسد) في القرن التاسع عشر في ظل حكم السلطان عبد الحميد. وكانت آخر محاولة للمقاومة ثورة الأمير بدرخان في الجزيرة عام 1847 , و الذي ألحق هزائم متتابعة بالجيش العثماني . أما في إيران فإن أمراء أردلان الذين كانوا وحدهم يتمتعون من بين الزعماء الكورد باستقلال إمارتهم بعد القضاء على أمراء ( هزارأسب ) اللورية , جردوا أيضاً من امتيازاتهم تدريجياً,وحل محلهم عام 1860 الأمراء القاجار.
أما المرحلة الثالثة من التاريخ الكردي , من منتصف القرن
التاسع عشر حتى الحرب العالمية الأولى :
وهي مرحلة أكثر هيجاناً ودموية في تاريخ الكرد منها ثورة عبد الرحمن باشا بابان باني مدينة السليمانية عام 1786 وثورة ( بلباس ) عام 1818وخلالها تكبد خسائر فادحة و قام الأمير محمد الرواندوزي والزعماء الكرد الآخرين الذين انضموا إليه , بثورة متزامنة مع اندلاع الثورة المصرية ضد السلطة العثمانية وثورة بدرخان بيك وثورة يزدان شير 1853 – 1855اندلعت هذه الثورة أيضاً أثناء انشغال الباب العالي بالحرب مع روسيا.
وقد انبثقت شرارات هذه الثورات من رحم معاناة الشعوب الرازحة تحت النير العثماني . وقد احتل شير كلاً من بدليس والموصل وثورة الشيخ عبيد الله النهري 1880 التي كانت تستهدف استقلال كوردستان فاندلعت في مختلف المناطق ك ـ ( شمدينان , أورومية , بيناب , مراغه ) .
أما في مرحلة الأخيرة التي أعقبت الحرب العالمية الأولى , فقد تحولت المسألة الكوردية الى المحافل الدولية ك ( معاهدة سيفر لسنة 1920 ومن ثم معاهدة لوزان لسنة 1923). وفي هذه المرحلة تم تأسيس اللجنة الوطنية الكردية ( خويبون ) في سنة 1927 بعد القمع الوحشي لثورة الشيخ سعيد بيران , و استمرت الانتفاضات إلى عام 1937. ففي ربيع سنة 1927 عقد مؤتمر و على أثره انتخب لجنة وطنية كردية أطلق عليها اسم ( خويبون ) في سبيل توحيد وتحريركوردستان .
أما خلال الحرب العالمية الثانية اندلعت ثورات البرزانيون بمساعدة الشيخ عبد اللطيف ( نجل الشيخ محمود الحفيد). وفي 13 كانون الثاني 1946 أعلنت جمهورية مهاباد برئاسة القاضي محمد , إلا أن هذه الجمهورية لم تدم طويلاً . و جاء الغزو الأوروبي لمنطقة الشرق الأوسط عامة , والأرض كوردستان خاصة توافقاً مع اتفاقية (سايكس بيكو) المبرمة بين الدول الاستعمارية بتقسيم المنطقة حسب أهوائها و مصالحها بعيداً عن مصالح شعوب المنطقة . وبالتالي تقطع أوصال المنطقة و منها كوردستان لتتمم هيمنتها , وتفتيتها تاريخياً وجيوسياسياً . وطمس الهوية القومية لشعب الكوردي تحت مسميات وعناوين مختلفة لم تراعي مصالحهم القومية. لكن الإنسان الكردي كما أسلفنا هو الباقي الوحيد والشاهد المتواتر على حقيقة التاريخ وأصالته وهو صاحب الحق الوحيد في كتابة تاريخه . ولعلى الموسيقى الكردية الحزينة خير دليل على هذه العذابات وتشاطر المعانات في ملامح وأساطير توازي التاريخ الكوردي و عهوده منذ وجود الخليقة على هذه الأرض وتعطي هذه الأمة عراقة وأصالة وكبرياء. ومادام هذا الإنسان قائماً صامداً في أرضه لا تنفع سياسة الانكار و صهره في بوتقة الآخرين. ومادام الصراع مستمر على هذه الأرض فإن المقاومة مستمرة أيضاً لأن أصل الصراع هو صراع وجود أو لا وجود صراع حياة أو موت صراع تاريخ أو تزوير وتشويه لهذا التاريخ وإن غداً لناظره قريب

وهذه وصلة لاستعراض بعض الآثار الكوردية بالفيديو مع تحياتي

https://www.youtube.com/watch?v=slrv4Kwmzfo&feature=related
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://efrinavin.mam9.com
 
هل هناك حضارة كردية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عفرين الحب :: الــــفـــــكـــرو الـــــــثقـــــــافــــــــة çand û raman-
انتقل الى: